رأى الأمين العام للتيار الأسعدي المحامي معن الأسعد، “أن استمرار فريق سياسي في استهداف المقاومة وسوريا سياسيا واعلاميا، ترجمة لأجندات وأمر عمليات خارجية”.
وقال في تصريح: “كنا نأمل في أن يدرك هذا الفريق أن لبنان هو أول المستفيدين من القضاء على الارهاب، وأن انتصار الثلاثية ليس بحاجة إلى رأي أحد، لأن المبدأ هو الثابت والدليل على الانتصار، وأن التنسيق العسكري المعلن أو المستتر بين الجيشين والمقاومة هو الذي حقق هذا الانتصار النوعي”.
وختم الاسعد: “أن قرار القضاء على الارهاب في لبنان وسوريا تم اتخاذه وتنفيذه ولا عودة عنه، وكل من يقف مع الارهابيين سيكون مصيره عسكريا وسياسيا كمصير الذين رحلوا بالباصات الخضراء ولا أسف عليهم”.