وأضاف أفضل لاعب في العالم لأربع سنين متتالية: “حصد العنف الكثير من أرواح الشباب وتسبب بعدد لا يحصى من الجرحى بين الأطفال. لم يسبب الأطفال هذا الصراع لكنهم هم من يعانون من التبعات والعواقب الفظيعة للعنف.”
واختتم بيانه بالقول: “يجب أن تتوقف موجة العنف، كما يجب أن تكون لنا ردة فعل تجاه أي صراع عسكري يتسبب في وفاة أبرياء.”
وكان ميسي قد تعرّض لموجة شديدة من الانتقادات بعد انتشار شائعة تفيد بتبرعه بمبلغ مليون دولار لإسرائيل دعما لحربها على القطاع. لكن الأرجنتيني قام بعد ذلك برفع دعوى تشهير على الوكالة التي نشرت هذا الخبر.
لكن تصريحه هذا اثار موجة من الردود الغاضبة اذ انتقد البعض مساواته بين الضحايا وبين الجلاد وتساءل البعض بسخرية “لم يحدد عن أي أطفال يتحدث!!! ربما يقصد اطفال اسرائيل الذين لم يلعبوا البلاي ستايشن في الملاجئ المحصنة”.
و وصف البعض ميسي بـ”الصهيوني الحاقد”، الذي عرف ان صورته فسدت فاراد أن يصححها لكنه عماها.