لا يخلو أسبوع من مناسبة اجتماعية تشهدها دارة السيد حبيب الملقب بـ”الملك” تحبباً وتقديراً لمكانته من رواد ديوانيته المفتوحة يومياً أمام لقاءاتهم التي يتم خلالها تبادل الآراء حول مجمل الأوضاع التي تهمهم. فقد شهد الشهر الأخير من عام 2018 سلسلة من الامسيات لمناسبات اجتماعية لعدد من الرواد الذين يساهمون بإثراء هذه الامسيات. وكان ذروتها عشاء ساهر وفني لمناسبة عيد الميلاد المجيد الذي صودف مع عيد ميلاد عقيلة “الملك” السيدة أم رامي.
وسهر المدعوون حتى ساعة متأخرة من الليل شاكرين لصاحبة المناسبة دعوتهم، متمنين لها العمر المديد.
“البحار” شاركت في هذه المناسبات، وسجلت هذه اللقطات: