لم يميّز الارهاب الذي يضرب لبنان بين طفل أو شيخ وامرأة، ولا بين طائفة أو خرى. العناية الالهية حالت دون وقوع مجزرة مروّعة كان سيذهب ضحيتها اليتامى.
وأُصيب عدد من الأطفال بجروح طفيفة، فيما قامت إدارة الدار بنقل الأولاد الى مكان آمن بعد تضرر اجزاء واسعة من مبانيه.