نشرت صحيفة «التلغراف » البريطانية فيديو يظهر فيه جاستين بيبر خلال خضوعه للتفتيش في السجن بعد إعتقاله بتهمة القيادة مخمورا منذ اسابيع. لكن اخبار بيبر لم تتوقف عند فيديو مسرب اذ ان الصحف عجت باخباره اليوم، من احتفاله مع مجموعة من مغنيي الراب في ملهى ليلي في ليلة صاخبة الى حرب ضروس مع سيلينا غوميز. ونقل موقع TMZ عن مصدر قالت انه من المرافقين الدائمين ليبير قوله انه غير سعيد إطلاقا بتوجيه اصابع اللوم فيما يتعلق بدخول سيلينا غوميز لمركز لاعادة التأهيل. وقال الموقع ان بيبر يؤكد ان غوميز «مدمنة» من دون مساعدته وانها لطالما كانت «الفتاة الثملة» والتي لا تجاري «الرجال» في تدخين الممنوعات فحسب بلا احيانا تتفوق عليهم.
ويبدو ان بيبر قرر فتح الحرب على كل الجبهات مع غوميز اذ تناقلت مواقع اخبارية تفاخره لاحد اصدقائه بانه سلب غوميز عذريتها. وأكد هذا المصدر بان بيبر روى له دون خجل تفاصيل عن علاقته الحميمية مع غوميز، مشيرا الى أن التجربة الجنسية الأولى بين بيبر وغوميز تعود لعام 2011 في منتجع “بالم سبرينغز”. وأضاف صديق بيبر أن النجم الكندي أكد أنه “كان واثقا من حب سيلينا غوميز له”.
مجلة «ستار» من جهتها قالت ان غوميز قطعت علاقتها بجاستين لانه خانها مع مايلي سايرس. وقالت الصحيفة ان الاعتراف هذا جاء خلال جلسة علاج جماعية في مركز اعادة التأهيل، وقالت غوميز ان بيبر لم يقم بخيانتها مع سايرس بل ايضا مع نساء اخريات. ونقلت عن مصدر من داخل مركز اعادة التأهيل قوله« تحدثت مرارا عن «مايلي» وعن معاناتها الدائمة مع خيانته ومع هوسه بالحصول على اكبر عدد من النساء، لكن خيانته لها مع صديقتها المقربة ( حينها) مايلي كان اكثر مما يمكنها ان تحتمل».
البحار نت