بعد الزوبعة الاعلامية التي أثارها خبر مشاركة النجمة الاميركية جنيفر لوبيز في حفل عيد ميلاد رئيس تركمانستان، غوربانغولي بردي محمدوف قدمت الفنانة إعتذارها «مرغمة» كما قالت وسائل الاعلام الاميركية.
وكان اكثر من من 10 نجوم بوب من العالم شاركوا في حفل عيد ميلاد الرئيس التركماني الـ56، الذي اختتم بإطلالة لوبيز التي رددت “عيد ميلاد سعيد سيد الرئيس”. الخبر اثار موجة لاذعة من الانتقادات للوبيز ، فالصحف الاميركية اعتبرت ان مشاركتها في حفل من وصفته «بالديكتاتور» غير مقبول خصوصا وان «هيومن رايتس ووتش» وفي اخر تقرير لها وصفت
النظام في تركمانستان بأنه “من أكثر الأنظمة قمعاً في العالم”.