كشف بحث علمي حديث الأسباب التي قد تساعد بها التدريبات الجسمانية المرأة في الوقاية من سرطان الثدي.
وقالت الباحثة ميندي كورزير، بروفيسور علم الغذاء والتغذية بالجامعة: “دراستنا هي الأولى التي تظهر أن الرياضة البدنية تؤثر على الطريقة التي تعالج بها أجسامنا الأستروجين لإنتاج المزيد من الأيض الجيد، الذي يقلل مخاطر الإصابة بسرطان الثدي.”
وسبق وأن وجدت دراسة مماثلة أجرتها جامعة نورث كارولاينا العام الماضي، أن النساء “الرياضيات” انخفضت بينهن احتمالات الإصابة بالمرض بواقع 6 في المائة، إلا أن من مارسن التمارين البدنية لما بين عشرة إلى 19 ساعة أسبوعياً، قبل أو بعد بلوغ سن اليأس، كن الأكثر فائدة، من “الخاملات”، أو قمن بتدريبات أقل، إذ تراجعت احتمالات المرض بنسبة 30 في المائة.