تخلصت نجمة البوب مايلي سايرس من صورتها البريئة التي اشتهرت بها من خلال دورها كبطلة مراهقة للمسلسل التلفزيوني الشهير على قناة ديزني «هانا مونتانا» ومن معظم ملابسها ليقترن اسمها بالجنس والمخدرات.
واحتلت سايرس (21 عاما) العناوين الرئيسية للإعلام العام الماضي عندما اعترفت بأنها تتعاطى المخدرات وطريقتها المثيرة في الرقص الذي يتضمن تلميحات جنسية.
وقالت سايرس في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز “انتقلت من مرحلة أناس كانوا يرونني من خلال صورة الطفلة التي كنت عليها إلى أناس يرونني كما أنا.” وتحولت سايرس من نجمة شابة في مسلسل “هانا مونتانا” الغنائي على قناة ديزني إلى مغنية بوب سيئة بسبب أدائها في أغنية مصورة على قناة إم تي في الموسيقية في سبتمبر/ أيلول عندما أدت رقصة مثيرة في اغنيتين.
وأضافت سايرس التي تتضمن أغنيتها الجديدة المصورة مشاهد أكثر إثارة أنها تشعر بحرية أكبر في أن تعيش بشخصيتها الآن بعد أن انتهي عقدها مع شركة ديزني.
