يسجل للجالية اللبنانية في الكوت ديفوار مشاركتها بعضها البعض في المناسبات الإجتماعية والدينية، وتعاونها ومساهماتها الإنسانية والوطنية على الصعد كافة سواء فيما يتعلق بوطنها الأم لبنان أو وطنها الثاني الكوت ديفوار.
ويشكل القنصل الحاج علي فواز نموذجاً يحتذى به في هذا المجال على غرار الكثير من رجال الأعمال الذين يوظفون وقتهم وإمكاناتهم من أجل إعلاء شأن وطنهم وجاليتهم ومؤسساتها الإجتماعية والإنسانية والوطنية.
«البحار» وموفدها الذي يسجل بالكلمة والصورة هذه المبادرات يشكرون للسيد فواز ونظرائه من رجال الأعمال المهتمين بالشأن الإجتماعي والإنساني مساهماتهم وهم يستحقون الشكر والإمتنان من وطنهم ومن جاليتهم متمنية لهم المزيد من النجاح والتألق.
